"" غيمة بشرى
أحداقي والإحتراق،رأيتها
الملاك على غيمة سكر
السماء بجوارنا ،والرؤيا
إبداع سابح لا نُطيل إدراكه
إننا نصتنع التمعن مصلوبا
على إغماءة الحمقى
ولا نُجيزُ سفر الروح إلى لوحة
الإنتظار.
كل الجوازات مختومة على أضغاث
وعجاف
الأقلام أمضت على سباتها
ويكتمل الرسم إكراما فينا
على أحداق سماء
تشاهدنا الخطيئة في احتمال غفران
وبقاء
""""
بقلم:بوزيد شويخي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق