عبرة ألم
أزلفت عبرة من العيون
جرحت الراحة والخدود
قلب بالحب هائم مفتون
بحب فاق كل مامن حدود
لا يعلم من هو قديكون
لكنه هلق بهذا الوجود
بدءبهمزةوضمة وسكون
بتعثر مابن هضبة وأخدود
أحبكم بلهفة بشوق وجنون
فمن بحر جودك بدى يجود
سما وأعتلا بسماء الكون
حتى نال الصرح الممدود
بذاك الحضور الممنون
أصبح يترنم كأوتار العود
بقلم الشاعر أبومحمد فاخر
24/1/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق